المتقارب
(وَلما خشيت أظافيره ... نجوت وأرهنته مَالِكًا)
(عريفاً مُقيما بدار الهوا ... ن أَهْون عَليّ بِهِ هَالكا))
وَهُوَ الْقَائِل فِي الفلافس: الطَّوِيل
(أقلي عَليّ اللوم يَا ابْنة مَالك ... وذمي زَمَانا سَاد فِيهِ الفلافس)
وساع من السُّلْطَان لَيْسَ بناصح ومحترس من مثله وَهُوَ حارس وَكَانَ الفلافس هَذَا على شرطة الْكُوفَة من قبل الْحَارِث بن عبد الله بن أبي ربيعَة المَخْزُومِي أخي عمر بن أبي ربيعَة. وَخرج الفلافس مَعَ ابْن الْأَشْعَث فَقتله الْحجَّاج.
وَعبد الله هُوَ الْقَائِل ليزِيد بن مُعَاوِيَة يعزيه عَن أَبِيه: الْبَسِيط
(اصبر يزِيد فقد فَارَقت ذَا مقة ... واشكر حباء الَّذِي بِالْملكِ رداكا)
...