وَهَذِه أَبْيَات مِنْهَا:
(وَمن يكن استلام إِلَى ثوي ... فقد أكرمت يَا زفر المتاعا)
أكفرا بعد رد الْمَوْت عني ... ... . . الْبَيْت
(فَلَو بيَدي سواك غَدَاة زلت ... بِي القدمان لم أرج اطلاعا)
(إِذا لهلكت لَو كَانَت صغَار ... من الْأَخْلَاق تبتدع ابتداعا)
(من الْبيض الْوُجُوه بني نفَيْل ... أَبَت أَخْلَاقهم إِلَّا اتساعا)
وَهِي قصيدة طَوِيلَة مدح بهَا زفر بن الْحَارِث الْكلابِي وحض قيسا وتغلب على الصُّلْح.