(ولقالوا أَنْت الْكَرِيم علينا ... ولحطوا إِلَى هواي وميلي)
(ولكلت الْمَعْرُوف كَيْلا هَنِيئًا ... يعجز النَّاس أَن يكيلوا ككيلي)
وَله أَيْضا:)
(قَالَت سليمى يَوْم جِئْت أزورها ... لَا أَبْتَغِي إِلَّا امْرأ ذَا مَال)
(فلأحرصن على اكْتِسَاب محببٍ ... ولأكسبن فِي عفةٍ وجمال)
وَله شعر كثير. اه. والأنضر كأحمد: لغةٌ فِي النَّضر وَهُوَ الذَّهَب.
وَأنْشد بعده
قَول الفوارس ويك عنتر أقدم على أَن الْفراء قَالَ: وي فِي ويكأنه كلمة تعجب ألحق بهَا كَاف الْخطاب كَقَوْلِه: ويك عنتر أَي: وَيلك وعجباً مِنْك.