(وَقدس فِينَا بحب الصَّلَاة ... جَمِيعًا وَعلم خطّ الْقَلَم)
(كتابا من الله نقرا بِهِ ... فَمن يعتديه فقد مَا أَثم)
مَا زَائِدَة وأثم فعل مَاض
تتبعت من اسْمه أُميَّة فوجدتهم خَمْسَة أحدهم هَذَا وَالثَّانِي أُميَّة بن كَعْب الْمحَاربي وَالثَّالِث أُميَّة بن خلف الْخُزَاعِيّ وَالرَّابِع أُميَّة بن أبي عَائِذ الْهُذلِيّ وَالْخَامِس أُميَّة بن الأسكر الْكِنَانِي وَلم يذكر وَاحِدًا مِنْهُم الْآمِدِيّ فِي كِتَابه المؤتلف والمختلف مَعَ أَن هَذَا من شَرط كِتَابه
ونترجم إِن شَاءَ الله من هَؤُلَاءِ من يَأْتِي لَهُ شعر فِي هَذِه الشواهد بعون الله تَعَالَى وَحسن توفيقه وَأنْشد بعده
(يَفُوقَانِ مرداس فِي مجمع)
تقدم الْكَلَام عَلَيْهِ مُسْتَوفى فِي الشَّاهِد السَّابِع عشر وَأنْشد بعده وَهُوَ الشَّاهِد السَّابِع وَالثَّلَاثُونَ (الْبَسِيط)
(كم دون مية من خرق وَمن علم ... كَأَنَّهُ لامع عُرْيَان مسلوب)