الطَّوِيل
(نصبن الْهوى ثمّ ارتمين قُلُوبنَا ... بأعين أعداءٍ وهنّ صديق)
وَأنْشد اللَّيْث: الطَّوِيل)
(إِذْ النّاس ناسٌ والزّمان بعزّةٍ ... وَإِذ أمّ عمّارٍ صديقٌ مساعف)
انْتهى.
والبيتان أنشدهما الْفراء وَلم يعزهما لأحد.