وَقَالَ لَهُم عَوْف بن الْقَعْقَاع: يَا بني العدوية أَنْتُم أوسع بني مَالك أجوافاً وَأَقلهمْ أشرافاً.
والمرار هُوَ الْقَائِل:
(وَمَا اصاحب من قومٍ فأذكرهم ... إلاّ يزيدهم حبّاً إليّ هم)
وَأنْشد مَعَه أبياتاً أخر من هَذِه القصيدة. قَالَ: وَفِيه وَفِي قومه يَقُول جرير: الطَّوِيل
(إِن كُنْتُم جربى فعندي شفاؤكم ... وللجنّ إِن كَانَ اعتراك جُنُون)
...