تلقى عليّاً على ما فيه من شرف ... مسترسلَ المجدِ لا كبراً ولا تِيها

وكم مثالبِ أيّامٍ مقدّمةٍ ... غدوتَ بالطَّوْل والإحسانِ تُنْسِيها

سهلُ القياد لراجيه وآمله ... وفي الأعادي عزيزُ النّفس آبيها

وراءُ حُجْبِ العلى طودٌ أخو شرفٍ ... أرجو نَداهُ، فإذا كاراً وتنبيها!

الياء وقوله في أمير المؤمنين الإمام المستضيء بأمر الله أبي محمد الحسن بن المستنجد ابن المقتفي بن المستظهر لما بويع بالخلافة في ربيع الآخر سنة ست وستين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015