ومنها:
يُذَمُّ بأفواه العِشارِ عشيّة ... وتَحْمَدُه العِقبانُ عندَ ضحى الغدِ
ومنها:
وأبلج متلاف كأنّ نَوالَهُ ... تحدَّرُ سيلٍ من ذُرَى الطّود مُزْبدِ
هنيء الندى، لا واهبٌ بوسيلة، ... ولا شائب المعروفِ منه بموعِدِ
ومنها:
إذا غَدَرَتْ دارٌ، وَهبْتَ ترابَها ... لأَيدي المَذاكِي والعجاج المْصَعِّدِ
ومنها:
وكم جلّ جُرمٌ فاغتفرتَ خطيرَهُ ... بحْلمٍ جميلِ الصفحِ رَحْبِ التغمُّدِ
وقوله من قصيدة في السلطان مسعود بن محمد نظمها بمرو سنة اثنتين وعشرين: