يبقى في الملك حي إلا الله؛ فعند ذلك يقول: " لمَنِ المُلك اليوم؟ " فلا يجيبه أحد، فيقول: " للهِ الواحدِ القهار ". هكذا روي في الأخبار. والله أعلم.