يقال: إن ما بين النفختين أربعون سنة، تبقى الأرض على حالها مستريحة بعدما مر بها من الأهوال العظام والزلازل، وتمطر سماؤها، وتجري مياهها وتطعم أشجارها، ولا حي على ظهرها من سائر المخلوقات.