السابقة التي هدفت إلى خلقه خلقا آخر. ولكن نجاحا مذهلا رافق جهود الرسول لأحياء ذلك العرق نفسه الممتنع على التقويم. أليس في هذا شهادة تاريخية تزكّي الاعتقاد بأنه مهما تكن الأمة متردّية في درك السقوط فأن تعاليم الرسول الكريم، محمد، قادرة على نفخ الحياة فيها؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015