* وعن الحسن البصري رحمه الله قال: طلبنا هذا الأمر ونظرنا فلم نجد أحدًا عمل عملاً بغير علم إلا كان ما يفسد أكثر مما يصلح. [الزهد للإمام أحمد / 486].
* وعن عمران القصير قال: سألت الحسن البصري عن شيء فقلت: إن الفقهاء يقولون كذا وكذا، فقال: وهل رأيت فقيهًا بعينك؟ إنما الفقيه الزاهد في الدنيا، البصير بدينه، المداوم على عبادة ربه - عزَّ وجلَّ. [الحلية (تهذيبه) 1/ 333].
* وعن مالك بن مغول: عن الشعبي رحمه الله وقال له رجل: أيها العالم فقال: العالم من يخاف الله!. [الحلية (تهذيبه) 2/ 111].
* وعن يحيى بن أبي كثير رحمه الله قال: العالم من يخشى الله - عزَّ وجلَّ. [الحلية (تهذيبه) 1/ 454].
* وقال الأعمش رحمه الله: إذا رأيتُ الشيخ لم يطلب الفقهَ أحببتُ أن أَصْفَعَه. [عيون الأخبار 2/ 536].
* وقال أيضًا: لولا تَعَلُّم هذه الأحاديث كنتُ كبعض بَقَّالي الكُوفة. [عيون الأخبار 2/ 536].
* وعن سليمان التيمي، قال: قال رجل لأبي مجلز رحمه الله، وهم يتذاكرون الفقه والسنة: لو قرأت سورة - أو قرأتم سورة؟ فقال: ما أرى أن قراءة سورة أفضل مما نحن فيه. [الحلية (تهذيبه) 1/ 471].
* وقال قتادة رحمه الله: باب من العلم يحفظه الرجل يطلب به صلاح نفسه وصلاح الناس أفضل من عبادة حول كامل. [المنتظم 7/ 184].
* وعن مسروقٍ رحمه الله قال: كفى بالمرء علمًا أن يخشى الله تعالى، وكفى بالمرء جهلاً أن يُعجَب بعلمه. [السير (تهذيبه) 1/ 446].
* وقال مجاهد رحمه الله: الفقيه من يخاف الله - عزَّ وجلَّ. [الحلية (تهذيبه) 2/ 10].
* وعن الزهري رحمه الله قال: ما عبد الله بشيء أفضل من العلم. [الحلية (تهذيبه) 2/ 25].
* وعن مكحول رحمه الله قال: من ذهب إلى علم يتعلمه، فهو في طريق الجنة حتى يرجع. [الحلية (تهذيبه) 2/ 181].