* وعن مجاهد رحمه الله قال: ليس أحد إلا يؤخذ من قوله ويترك، إلا النبي - صلى الله عليه وسلم -. [الحلية (تهذيبه) 2/ 13].

* وعن إبراهيم النخعي رحمه الله قال: كان أصحابنا يكرهون تفسير القرآن ويهابونه. (?) [الحلية (تهذيبه) 2/ 91].

* وقال أيضًا رحمه الله: لا يستقيم رأي إلا برواية، ولا رواية إلا برأي. [الحلية (تهذيبه) 2/ 92].

* وقال أيضًا رحمه الله: كانوا يكرهون أن يتكلموا في القرآن. [موسوعة ابن أبي الدنيا / 7/ 356].

* وعن أبي الزناد رحمه الله قال: ما رأيت أحدًا أعلم بالسنّة من القاسم بن محمد، وكان الرجل لا يعدّ رجلاً حتى يعرف السنّة. [صفة الصفوة 2/ 444].

* وقال سفيان الثوري رحمه الله: تعلموا هذه الآثار، فمن قال برأيه فقل: رأيي مثل رأيك. [الحلية (تهذيبه) 2/ 364].

* وقال الأوزاعي رحمه الله: اصبر نفسك على السُّنَّة، وقف حيث وقف القوم، وقل بما قالوا، وكف عما كفوا عنه، واسلك سبيل سلفك الصالح، فإنه يسعك ما وسعهم. ولا يستقيم الإيمان إلا بالقول، ولا يستقيم القول إلا بالعلم، ولا يستقيم الإيمان والقول والعمل إلا بالنية موافَقةً للسنة. [الحلية (تهذيبه) 2/ 291].

* وقال أيضًا رحمه الله: عليك بآثار مَنْ سَلف، وإن رَفَضَك النَّاس، وإياك وآراء الرِّجال، وإن زخرفوه لك بالقول، فإن الأمر ينجلي وأنتَ على طريقٍ مستقيم. (?)

[السير (تهذيبه) 2/ 683].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015