* وعن طاووس رحمه الله قال: لم يجهد البلاء من لم يتول اليتامى، أو يكون قاضيًا بين الناس في أموالهم، أو أميرًا على رقابهم. [الحلية (تهذيبه) 2/ 31].
* وعن أبي سعيد الخراز رحمه الله أنه قال: العافية سترت البر والفاجر، فإذا جاءت البلوى يتبين عندها الرجال. [المنتظم 12/ 282].
* وعن حفص بن حميد قال: قال لي زياد بن جرير رحمه الله: خذ من شعرك فإن فيه فتنة. [الحلية (تهذيبه) 2/ 84].
* وعن سعيد بن جبير رحمه الله قال: لقيني راهب فقال: يا سعيد في الفتنة يتبين من يعبد الله ممن يعبد الطاغوت. [الحلية (تهذيبه) 2/ 105].
* وعن عبد الله بن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر. قال: سمعت عمير بن هاني رحمه الله - وذكر الفتنة - فقال: طوبى لرجل صاحب غنم، إلى جانب علم. يقيم الصلاة ويؤتي الزكاة ويقري الضيف، لا يعرفه الناس ويعرفه الله بتقواه وذلك العبد النومة (?). [الحلية (تهذيبه) 2/ 173].
* وعن الأشجعي قال: قيل لسفيان الثوري رحمه الله في خلافة أبي جعفر: يا أبا عبد الله لو دعوت بدعوات؟ قال: ترك الذنوب هو الدعاء. [الحلية (تهذيبه) 2/ 373].