وَلَوْ أَخَذْنَا بِالْقَوْلِ الأَوَّل [عُمْرِ الأُمَّة] يَكُونُ انْتِهَاءُ قَرْنِ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرْنِ الصَِّحَابَةِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ بانْتِهَاءِ عُمْرِ آخِرِ صَحَابيٍّ فِيه: أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ كَمَا سَيَأْتي 00 أَيْ سَنَة [93 هـ]
وَانْتِهَاءُ قَرْنِ التَّابِعِين سَنَة [200 هـ] تَقْرِيبَاً
وَانْتِهَاءُ قَرْنِ تَابِعِي التَّابِعِين سَنَة [303 هـ] تَقْرِيبَاً