ـ قَالُواْ عَن حِفْظِهِ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ:
قَالَ عَنهُ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ رَحمَهُ الله: «لَمْ يَكُن أَحَدٌ في رَأْسِ الثَّلاَثِمِاْئَةٍ أَحْفَظ مِنَ النَّسَائِيّ»
ـ أَشْهَرُ مُؤَلَّفَاتِه رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:
صَنَّفَ «مُسْنَدَ عَلِيّ» وَكِتَابَاً حَافِلاً في الْكُنىَ، وَكِتَاب «خَصَائِص عَلِيٍّ» وَهُوَ دَاخِلٌ في «سُنَنِهِ الْكَبِير» وَكَذَلِكَ كِتَابُ «عَمَل يَوْمٍ وَليْلَة 0 مُجَلَّد»، هُوَ مِن جُمْلَةِ «السُّنَنِ الْكَبِيرِ» وَلَهُ كِتَابُ «التَّفْسِير 0 مُجَلَّد»، وَكِتَابِ «الضُّعَفَاء» وَأَشْيَاء 0