الْقُرْآن»، وَ «جَوَابَاتِ الْقُرْآن»، وَ «المَنَاسِكَ» الْكَبِيرَ وَالصَّغِيرَ، وَأَشْيَاءَ أُخَر» 0
قَالَ الإِمَامُ الذَّهَبيُّ مُضِيفَاً: «وَكِتَابَ «الإِيمَان»، وَكِتَابَ «الأَشْرِبَة»، وَرَأَيْتُ لَهُ وَرَقَةً مِنْ كِتَابِ «الْفَرَائِض»، وَذَكَرَ «تَفْسِيرَ أَحْمَدَ» أَبُو الحُسَينِ بْنُ المُنَادِي فَقَالَ في «تَارِيخِه»:
لَمْ يكُن أَحَدٌ أَرْوَى في الدُّنْيَا عَنِ أَبِيهِ مِن عَبْدِ اللهِ بْنِ أَحْمَد؛ لأَنَّه سَمِعَ مِنهُ «المُسْنَدَ» وَهُوَ ثَلاَثُونَ أَلْفَاً، وَ «التَّفْسِير» وَهُوَ مِاْئَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفَاً، سَمِعَ ثُلُثَيْه، وَالبَاقِي رِوَايَة» 0