ـ أَشْهَرُ تَلاَمِذَتِه:
حَدَّثَ عَنهُ ابْنُ المُبَارَك، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ وَهْب، وَالمُقْرِئ، وَأَبُو عَاصِمٍ النَّبِيل، وَآخَرُون 0
ـ قَالُواْ عَن إِخْلاَصِهِ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:
قَالَ عَنهُ عَبْدُ اللهِ بْنُ وَهْب: «مَا رَأَيْتُ أَحَدَاً أَشَدَّ اسْتِخفَاءً بِعَمَلِهِ مِن حَيْوَة، وَكَانَ يُعْرَفُ بِالإِجَابَة» 00 أَيْ في الدُّعَاء 0
ـ ثَنَاءُ عَبْدِ اللهِ بْنِ المُبَارَكِ رَحْمَهُ اللهُ عَلَيْه:
وَقَالَ عَنهُ ابْنُ المُبَارَك: «وُصِفَ لي حَيْوَة؛ فَكَانَتْ رُؤْيتُهُ أَكْثَرَ مِنْ صِفَتِه»