فَعَلَّقَ عَلَى أَسَانِيدِهِ بِكَلاَمٍ يَدُلُّ عَلَى تَبَحُّرِهِ في المُصْطَلَح، وَوَضَعَ رُمُوزَاً عَلَى الأَحَادِيثِ المَرْوِيَّةِ في الصَّحِيحَينِ وَفي السُّنَنِ الأَرْبَع، وَخَرَّجَ الأَحَادِيثَ الَّتي لَمْ تَرِدْ في هَذِهِ الْكُتُبِ السِّتَّة 0
كَمَا اخْتَصَرَ رَحِمَهُ اللهُ في الشِّعْرِ كِتَابَ «الخريدة لِلْعِمَادِ الأَصْبَهَانيِّ الْقُرَشِيِّ المُتَوَفىَّ سَنَة 596 هـ» 0
كَمَا اخْتَصَرَ كِتَابَاتٍ أُخْرَى لِكِبَارِ الْعُلَمَاءِ مِثْلِ زَكِيِّ الدِّينِ البِرْزَاليِّ المُتَوَفىَّ سَنَةَ 636 هـ» 0