كَمَا في كِتَابِ «الْكَاشِف» في المُصْطَلَح، الَّذِي مِنْ كِتَابِ «تَهْذِيبِ الْكَمَال» لأَبي الحَجَّاجِ المزِّيِّ المُتَوَفىَّ سَنَةَ 742 هـ؛ فَعَلَّقَ في مُخْتَصَرِهِ عَلى آرَاءِ بَعْضِ أَئِمَّةِ الجَرْحِ وَالتَّعْدِيل فَخَطَّأَ بَعْضَهَا، كَمَا حَقَّقَ كَثِيرَاً مِنْ تَرَاجِمِ الْكِتَابِ تحْقِيقَاً دَقِيقَاً 0
وَمِن أَشْهَرِ مَا تَظْهَرُ فِيهِ بَرَاعَةُ الإِمَامِ الذَّهَبيِّ في النَّقْدِ وَالتَّحْقِيقِ في مخْتَصَرَاتِهِ تَعْلِيقَاتُهُ عَلَى كِتَابِ