أَمَّا عَنْ مُؤَلَّفَاتِهِ في الْعَقَائِدِ وَالْفِقْه: فَيَأْتي في مُقَدِّمَتِهَا كِتَابُهُ «الأَرْبَعِين في صِفَاتِ رَبِّ الْعَالمِين»
وَكِتَابُ «الْعَرْش» وَكِتَابُ «مَسْأَلَةُ الْوَعِيد» وغيرها، وَأَشْهَرُهَا كِتَابُهُ المَعْرُوف «الْعُلُوُّ لِلْعَلِيِّ الْغَفَّار» الَّذِي حَقَّقَهُ وَاخْتَصَرَهُ الأَلْبَانيّ 0
أَمَّا كُتُبُهُ في الرِّجَالِ وَالجَرْحِ وَالتَّعْدِيل؛ فَيَأْتي في مُقَدِّمَتِهَا كِتَابُهُ الْعَظِيم «مِيزَانُ الاِعْتِدَال؛ في نَقْدِ الرِّجَال» وَالَّذِي اعْتَبَرَهُ مُعَاصِرُوهُ وَمَنْ جَاءَ بَعْدَهُمْ مِن أَحْسَنِ