حياه التابعين (صفحة 1486)

أَمَّا عَنْ مُؤَلَّفَاتِهِ في الْعَقَائِدِ وَالْفِقْه: فَيَأْتي في مُقَدِّمَتِهَا كِتَابُهُ «الأَرْبَعِين في صِفَاتِ رَبِّ الْعَالمِين»

وَكِتَابُ «الْعَرْش» وَكِتَابُ «مَسْأَلَةُ الْوَعِيد» وغيرها، وَأَشْهَرُهَا كِتَابُهُ المَعْرُوف «الْعُلُوُّ لِلْعَلِيِّ الْغَفَّار» الَّذِي حَقَّقَهُ وَاخْتَصَرَهُ الأَلْبَانيّ 0

أَمَّا كُتُبُهُ في الرِّجَالِ وَالجَرْحِ وَالتَّعْدِيل؛ فَيَأْتي في مُقَدِّمَتِهَا كِتَابُهُ الْعَظِيم «مِيزَانُ الاِعْتِدَال؛ في نَقْدِ الرِّجَال» وَالَّذِي اعْتَبَرَهُ مُعَاصِرُوهُ وَمَنْ جَاءَ بَعْدَهُمْ مِن أَحْسَنِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015