الصَّحِيحَيْن، وَالْعِلَلِ وَالتَّرَاجِمِ وَالأَبْوَابِ وَالشُّيُوخ، ثُمَّ المجْمُوعَات، مِثْلَ «مَعْرِفَةِ عُلُومِ الحَدِيث»، وَ «مُسْتَدْرَكِ الصَّحِيحَيْن»، وَ «تَارِيخ النِّيْسَابُورِيِّين»، وَكِتَابُ «مُزْكِي الأَخْبَار» وَ «المَدْخَلُ إِلىَ عِلْمِ الصَّحِيح»، وَكِتَابُ «الإِكْلِيل»، وَ «فَضَائِلُ الشَّافِعِيّ»، وَغَيْرَ ذَلِك» 0
ـ قَالُواْ عَنْ جَوْدَةِ حِفْظِهِ رَحْمَةُ اللهِ عَلَيْه:
قَالَ الْعَبْدَوِيّ: قَالَ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيّ: قَالَ أَبُو الحُسَيْنِ الحَجَّاجِي الحَافِظ: