ـ بَعْضُ مَا رُؤِيَ عَلَيْهِ مِنَ المَنَامَاتِ الحَسَنَةِ عَظَّمَ اللهُ أَجْرَهُ وَرَفَعَ ذِكْرَهُ في الدُّنيَا وَالآخِرَة:
قَالَ الخَطِيبُ في تَرْجَمَتِهِ: حَدَّثَني أَبُو نَصْرٍ عَلِيُّ بْنُ هِبَةِ اللهِ بْنِ مَاكُولاَ قَال:
«رَأَيْتُ كَأَنيِّ أَسْأَلُ عَن حَالِ الدَّارَقُطْنيِّ في الآخِرَةِ؛ فَقِيلَ لي: ذَاكَ يُدْعَى في الجَنَّةِ الإِمَام» 0