«بِأَيِّ وَجْهٍ تَلْقَوْنَ رَبَّكُمْ؛ وَقَدْ زَهَّدَكُمْ في أَمْرٍ فَرَغِبْتُمْ فِيه، وَرَغَّبَكُمْ في أَمْرٍ فَزَهِدْتُمْ فِيه» 00؟
أَيْ بِأَيِّ وَجْهٍ تَلْقَوْنَ رَبَّكُمْ وَقَدْ رَغَّبَكُمْ في الدِّينِ فَزَهِدْتُمْ فِيه، وَزَهَّدَكُمْ في الدُّنيَا فَرَغِبْتُمْ فِيهَا 0
وَكَانَ غَفَرَ اللهُ لَهُ يَقُول:
«لأَن أُقَدَّمَ فَتُضْرَبَ عُنُقِي: أَحَبُّ إِليَّ مِن أَن أَلِيَ القَضَاء» 0