أحببت إخراجها لينظر فيها أهل العلم لاسيما المتخصصين، سائلاً المولى جل وعلا التوفيق السداد.

وقد استأذنتُ محاوري في أن أذْكُرَ اسمه، فلم يَرَ ذلك، فنزلتُ عند رغبته.

ولم أستطع زيادة شيء أو حذف شيء التزاماً بنص الحوار.

وآمل أن يُلْقي هذا الحوار، بأسئلته وأجوبته، الضوء على منهج المحدّثين في نقْد الروايات، الذي لا أشك، من حيث هو منهج، في أنه معجزة من معجزات هذا الدين!.

والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

عبد الله بن ضيف الله الرحيلي

ربيع الثاني 1414هـ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015