باللام دون (في) لأنّ العوج المعنوي يناسبه حرف الاختصاص دون حرف الظرفية، لأنّ الظرفية من علائق الأجسام، وأمّا معنى الاختصاص فهو
أعمّ (?) . وهذا الذي ذكره أمر دقيق يحسن التنبيه إليه.
وبهذه اللطيفة يتم الكلام حول الموضع ولله الحمد والمنة.