فاحمدوه وحده واعبدوه ولاتشركوا به شيئاً؛ وله الكبرياء فكبِّروه وعظّموه، وهو العزيز الحكيم فأطيعوه في كلّ أمر ولاتعصوه (?) .
الثانية: وبهذه الخاتمة الرائعة من قوله تعالى: {فلله الحمد رب السموات..} الآيتان؛ آذن الكلام بانتهاء السورة الكريمة، فهو من براعة ختم السور القرآنية (?) .
وبهاتين اللطيفتين يتمّ الكلام حول هذا الموضع من مواضع حمد الله ذاته في كتابه ولله الحمد والمنة.