وقال سوار بن المضرب:
سقى الله اليمامة من بلادٍ ... نوافحُها كأرواح الغواني
وجوٍّ زاهرٍ للريحِ فيه ... نسيمٌ لا يروع التربَ، وَانِ
بها سُقْتُ الشباب إلى مشيبٍ ... يُقبِّحُ عندنا حُسْنَ الزَّمانِ