وقال آخر:
ولستُ بمفراحٍ إذَا الدَّهرُ سرَّني ... ولا جازعٍ منْ صرفهِ المتقلّبِ
ولا أتمنّى الشّرَّ، والشَّرُّ تاركي ... ولكنْ متَى أحملْ علَى الشَّرِّ أركبِ