فكأنما جعل الإله إليكم ... قبض النفوس، وقسمة الأرزاقِ
وقال زحير بن أبي سلمى المزني:
وأبيض فياض نداه غمامةٌ ... على معتفيه ما تغبُّ فواضلهْ
تراه إذا ما جئته متهللاً ... كأنك تعطيه الذي أنت سائلهْ