وقال أبو السمط:
غدا فراحت يميناه وبينهما ... تاجان للمُلك معقودٌ ومستلبُ
أزالَ أوتاد ملكٍ، وهي ثابتةٌ ... قسراً، وأثبت أخرى، وهي تضطربُ
وقال آخر:
ويْلُمِّ قومٍ غدوا عنكم لطيتهم ... لا يكتنون غداة العلِّ والنهلِ