وكالشهد بالراحِ ألفاظهم ... وأخلاقهم منهما أعذبُ
وكالمسك ترْب مقاماتهم ... وتُرْب قبورهم أطيبُ
وقال ابن أبي السمط:
له حاجبٌ عن كل أمرٍ يشينهُ ... وليس له عن طالب العُرفِ حاجبُ
فتىً لا يبالي المدلجون بنوره ... إلى بابه ألا تضيئَ الكواكبُ