إني لأمنحك الصدود وإنني ... قسماً إليك مع الصدود لأميلُ
وقال يزيد بن الطثرية:
برغمي أُطيل الصدَّ عنها إذا نأتْ ... أُحاذر أسماعاً عليها وأعينا
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى ... فصادف قلباً خالياً فتمكَّنا