شفَّهُ مَا شفَّنِي فبكَى ... كلُّنا يبكِي علَى سكنهْ
وقال مسلم بن الوليد:
إذَا مَا علتْ منّا ذؤابةُ واحدٍ ... وإنْ كانَ ذَا حلمٍ دعتهُ إلى الجهلِ
هل العيشُ إلاَّ أنْ تروحَ معَ الصِّبَا ... وتغدُوْ صريعَ الكأسِ والأعينِ النُّجْل
وقال آخر:
ومَا وجدُ أعرابيةٍ قذفتْ بهَا ... صروفُ النّوَى منْ حيثُ لم تكُ ظنَّتِ