وقال جِران العود:
أبيتُ كأنَّ اللَّيلَ أفنانُ سدرةٍ ... عليهَا سقيطٌ منْ ندَى الطّلِّ ينطفُ
أراقبُ لوحاً منْ سهيلٍ كأنَّهُ ... إذَا مَا بدَا في آخرِ اللَّيلِ يطرفُ