وقال آخر:
وكنتُ إذَا مَا جئتُ سعدَى أزورهَا ... أرَى الأرضَ تطوَى لي ويدنُو بعيدُها
منَ الخفراتِ البيضِ ودَّ جليسهَا ... إذَا مَا انقضتْ أحدوثةٌ لوْ تعيدهَا