وقال آخر:
أبتْ سابقاتُ الحبِّ إلاَّ مقرّها ... إليكِ، ومَا تثنَى إذَا مَا استقرَّتِ
هواكِ الّذِي في النفْسِ أمسَى دخيلهَا ... عليهِ انطوتْ أحشاؤُها واستمرَّتِ