الذي تصح صلاته، ويعتد به (للرجال) (?).

وقال داود: لا يعتد بأذانه للبالغين.

ويستحب أن يؤذن على طهارة (?)، فإن أذن جنبًا، أو محدثًا، أعتد بأذانه.

وقال أحمد: (لا يعتد بأذانه) (?).

ويستقبل القبلة في أذانه، ويلوي عنقه يمينًا وشمالًا في (الحيعلة) (?)، ولا يدور (?).

وذكر في الحاوي: أنه إذا كان البلد واسعًا، والخلق كثيرًا كبغداد، والبصرة، ففي (كراهة) (?) أذانه في (مجال) (?) المنارة وجهان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015