فإن كان (المسلم) (?) أسيرًا مع الكفار محبوسًا (فابتدأ وحلف) (?) أنهم إن أطلقوه لم يخرج إلى دار الإسلام، ففيه وجهان:
أحدهما: أنها يمين إكراه (?).
والثاني: أنها يمين اختيار (?).