فإن كان (المسلم) (?) أسيرًا مع الكفار محبوسًا (فابتدأ وحلف) (?) أنهم إن أطلقوه لم يخرج إلى دار الإسلام، ففيه وجهان:

أحدهما: أنها يمين إكراه (?).

والثاني: أنها يمين اختيار (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015