يحسن العربية (صح بغيرها وجهًا واحدًا، وإن كان يحسن العربية) (?) فوجهان، وهو الأصح.
ومن أصحابنا: من (أجملها) (?) وقال: فيه ثلاثة أوجه.
أحدها: أنه لا يصح.
والثاني: أنه إن كان يحسن العربية، لم يصح، وإن كان لا يحسن العربية، صح.
والثالث: وهو الأصح، أنه يصح بكل حال (?).
وإن فصل بين الإيجاب والقبول بخطبته، فقال الولي: زوجتك بنتي، (فقال) (?) بسم اللَّه والحمد للَّه، والصلاة على رسول اللَّه، قبلت النكاح، ففيه وجهان:
أحدهما: وهو قول الشيخ أبي حامد (أنه) (?) يصح.
والثاني: (لا يصح) (?).