واختلف قوله في زيت الفجل، وزيت الزيتون على قولين:
أصحهما: أنهما جنسان (?).
وفي (اللحمان) قولان (?):
أصحهما: (أنهما) (?) أجناس.
وهو قول أبي حنيفة (?).