وروى عن عطاء ، والحسن البصري : أن الشعر ينجس بالموت، ويطهر بالغسل بعده.
وقال أبو حنيفة ومالك ، وأحمد : لا حياة في الشعر، ولا ينجس بالموت في الحيوان، واختاره المزني. فأما العظم، والظفر، والظلف، والقرن، ففيه طريقان:
أحدهما: أن (فيها حياة) (و تنجس بالموت قولًا واحدًا،