الجهبذ النحرير الشمس محمد الكزبري فدرس بالنيابة عنه أربع سنوات، إلى أن توفي الداغستاني ليلة الخميس ثالث عشر ذي الحجة سنة تسع وتسعين ومائة وألف ودفن بسفح قاسيون.
ولم يدرس بل أناب الشيخ الشمس الكزبري فبقي مدرساً إلى أن توفي السيد محمد العطار سنة تسع بعد المائتين وألف.
من غير تعرض له واستمر إلى أن توفي سنة إحدى وعشرين ومائتين