ثم وجهت البقعة للمحاسني

ومرض الاسطواني من يومه وبعد أسبوعين توفي قبل الظهر من يوم الأربعاء سادس وعشرين المحرم عام اثنين وسبعين وألف ودفن بمقبرة باب الفراديس، قال المحبي: ولم تطل مدة المحاسني أي لأنه درس شهراً واحداً ثم مات في غرة شعبان عشية الأربعاء عام اثنين وسبعين وألف ودفن بمقبرة باب الفراديس بالقرب من جده الأمير الحسن البوريني.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015