حَدَّثَنَا أَبُو حَامِدِ بْنُ جَبَلَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي الْحَارِثِ، ثنا عَلِيُّ بْنُ سُفْيَانَ ح. وَحَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، قَالَ: وَجَدْتُ فِي كِتَابِ أَبِي بِخَطِّ يَدِهِ: أُخْبِرْتُ عَنْ سُفْيَانَ قَالَ: كَانَتْ جَارِيَةٌ أَعْجَمِيَّةٌ لِزُبَيْدٍ، فَكَانَ زُبَيْدٌ إِذَا فَرَغَ مِنْ صَلَاتِهِ قَالَ: «سُبْحَانَ الْمَلِكِ الْقُدُّوسِ» فَتَقُولُ الْجَارِيَةُ: رُوزَمَادَ - تَعْنِي: جَاءَ النَّهَارُ