أحمد بن جعفر بن هانئ ومنهم المملوء من المعاني المكلوء من التواني أحمد بن جعفر بن هانئ كان له الأحوال الرفيعة والاستدلال بالأعمدة المنيعة المتفكر في البراهين والآيات، والمعتبر بالمنصوب من الأدلة والعلامات، كان شأنه السباق والبدار مرتقبا لموارد القلوب من

أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ هَانِئٍ وَمِنْهُمُ الْمَمْلُوءُ مِنَ الْمَعَانِي الْمَكْلُوءُ مِنَ التَّوَانِي أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ هَانِئٍ كَانَ لَهُ الْأَحْوَالُ الرَّفِيعَةُ وَالِاسْتِدَلَالُ بِالْأَعْمِدَةِ الْمَنِيعَةِ الْمُتَفَكِّرُ فِي الْبَرَاهِينِ وَالْآيَاتِ، وَالْمُعْتَبَرُ بِالْمَنْصُوبِ مِنَ الْأَدِلَّةِ وَالْعَلَامَاتِ، كَانَ شَأْنُهُ السِّبَاقَ وَالْبِدَارَ مُرْتَقِبًا لِمَوَارِدِ الْقُلُوبِ مِنَ التُّحَفِ وَالْأَنْوَارِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015