محمد بن الفرج الودنكاني ومنهم المعد في الأبدال المثبت في الأحوال كانت دعوته مجابة صحب أبا عثمان الرازي سعيد بن العباس أبو بكر محمد بن الفرج الودنكاني، وكان الجهاد والرباط ميسرا له، وكان من دعائه: اللهم اقبضني في أحب المواطن إليك، فخرج إلى طرسوس ثلاث

مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ الْوَدِنْكَانِيُّ وَمِنْهُمُ الْمُعَدُّ فِي الْأَبْدَالِ الْمُثْبَتُ فِي الْأَحْوَالِ كَانَتْ دَعْوَتُهُ مُجَابَةً صَحِبَ أَبَا عُثْمَانَ الرَّازِيَّ سَعِيدُ بْنُ الْعَبَّاسِ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْفَرَجِ الْوَدِنْكَانِيُّ، وَكَانَ الْجِهَادُ وَالرِّبَاطُ مُيَسِّرًا لَهُ، وَكَانَ مِنْ دُعَائِهِ: اللَّهُمَّ اقْبِضْنِي فِي أَحَبِّ الْمَوَاطِنِ إِلَيْكَ، فَخَرَجُ إِلَى طَرْسُوسَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَمَاتَ بِهَا سَنَةَ أَرْبَعٍ وَثَمَانِينَ وَمِائَتَيْنِ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015