عَبْدُ اللهِ بْنُ الْعَبَّاسِ وَمِنْهُمُ اللَّقِنُ الْمُعَلَّمُ، وَالْفَطِنُ الْمُفَهَّمُ، فَخْرُ الْفُخَّارِ، وَبَدْرُ الْأَحْبَارِ، وَقُطْبُ الْأَفْلَاكِ، وَعُنْصُرُ الْأَمْلَاكِ، وَقُطْبُ الْأَفْلَاكِ، وَعُنْصُرُ الْأَمْلَاكِ، الْبَحْرُ الزَّخَّارُ، وَالْعَيْنُ الْخَرَّارُ، مُفَسِّرُ التَّنْزِيلِ، وَمُبَيِّنُ التَّأْوِيلِ، الْمُتَفَرِّسُ الْحَسَّاسُ، وَالْوَضِيءُ اللَّبَّاسُ، مُكْرِمُ الْجُلَّاسِ، وَمُطْعِمُ الْأُنَاسِ، عَبْدُ اللهِ بْنُ عَبَّاسٍ، رَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْهُ، وَقَدْ قِيلَ: «إِنَّ التَّصَوُّفَ الْمُنَافَسَةُ فِي نَفَائِسِ الْأَخْلَاقِ، وَفَضُّ النَّفْسِ عَنْ أَنْفَسِ الْأَعْلَاقِ»