الكتاب والبهاء، وصار من قبيل مذبذبين بين ذلك لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.
وكان ممن أحيا طريقته من بعده رجل اسمه أمر الله أفندي فإنه قلده في طريقته المنتزعة مع ميله إلى الطريقة الحمدية كثيراً، بدقة طبعه ولطافة فكر، فحسن الثناء عليه والقبول. وكتب بذلك عدة من المصاحف والأنعام والأذكار.
ثم انتهت جودة الخط بعد هؤلاء إلى الإمام الماهر بير أفندي وهو حفيد الشيخ، أجازه والده الدرويش محمد بالكتبة، وأحيا طريقة جدوده، مع ملازمة حدوده، وكتب عدة من المصاحف والأنعام.
وكان ممن كتب عليه معاصرة الإمام الماهر حسن أفندي المعروف بإسكداري حسن جلبي، تولى مشيخة السراي بعد شيخه، وكتب عدة من المصاحف والأنعام والأذكار.
وعنه أخذ الإمام المجود والضابط خالد أفندي المعروف