جاء في تفسير قوله تعالى: (يزيد في الخلقِ ما يشاء): انه الخط الحسن. وعن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله تعالى: (أو أثارةٍ منْ علمٍ) قال: الخط.
ويروى في الخبر المأثور: من كتب بسم الله الرحمن الرحيم فجوده غفر الله له.